الخميس، 19 أغسطس 2010

الامارات العربية في رمضان


الإمـارات: المجالس والفنـون الشعبيةتزدهر في دولة الإمارات العربية خلال شهر رمضان موائد الإفطار الجماعي في الفريج الواحد - الحيّ - وكانت النساء في الإمارات يتهيأن لشهر رمضان من شهر شعبان عبر التجمع في البيوت كل يوم في بيت إحدى الجارات للقيام بطحن الحب لأعداد الهريس. وكانت العادة الرمضانية القديمة هي تبادل وجبات الإفطار بين البيوت قبيل إطلاق المدفع وحتى لا يكون الطعام بارداً عند الفطور وكانت النساء يخرجنّ لأداء صلاة التراويح في المساجد، مع تأكيد الأهل على أطفالهم بتعويدهم على الصيام والالتزام بمواعيد الصلوات الخمسة وخروجهم لصلاة العيد مع آبائهم. أما الرجال فغالباً ما يجتمعون بعد أدائهم لصلاة العشاء والتراويح في المجلس الذي نراه منتشراً بصورة واسعة في دول الخليج العربي وتعرف باسم مجلس أو ديوانية، وكانت للميالس - المجالس- في الإمارات نكهتها التي لا تنسى من ذاكرة الناس بعد أن شهدوها وفق الطريقة المعينة في أيام الصيام. وشهر رمضان الكريم شهر العبادات والصلوات، وتتضاعف فيه الزيارات العائلية حيث تمتد السهرات والجلسات فيه حتى أذان الفجر عقب انتهاء فترة السحور حيث كان المسحراتي يتجول في الطرقات ويدق بطبله وهو يردد بصوته المسموع:اصحى يانايموأذكر ربّك الدايموتكثر الحكايات وسرد السوالف والذكريات عن السنين الماضية ولهذا فإنّ المجالس في الإمارات لم تكن تقفل أبوابها سابقاً، إذ تبقى مُشرعة حتى طلوع الفجر. وغالباً ما كانت المجالس الكبيرة مكاناً يتناول فيها الحضور الأحاديث الثنائية بين الجالسين، وتقدم لهم في المجلس القهوة العربية الشاي، إضافة إلى الهريس الذي يقدم طيلة الشهر الكريم، فهو طبق لكل وقت وليس خاصاً برمضان.وتكاد أن تتشابه صورة العيد في دول الخليج العربي إذ لا تختلف إلاّ في تفاصيل دقيقة، فأوّل ما يهتم به الناس هنا صلاة العيد في الأماكن المفتوحة.. ثم العودة إلى المنازل وتهيئة الأهل، لاستقبال المهنئين، وغالباً ما تبدأ زيارة الأقارب والأرحام خاصة بعد الظهر إذا كانوا يقيمون بعيداً أو في أماكن أو مدن أخرى، لكنّ هناك طقوساً معينة تبدأ فيها الاستعدادات للعيد قبل وصوله، ويختلف الأمر في القرى عن المدن. ومن الأناشيد والأهازيج الشعبية التي يتم ترديدها من قبل الأطفال وهم يلهون في المريحان:أمي يامي يامايه راعي البحر ماباهأبا وليد عمـي بخنجره واراداهقابض خطام الصفرا وملوِّح بعصاهعمتي مرت أبويه الله يسلّط عليهايوم يتها الهدية خشتها في الزويّة

اول بدايه للقرقيعان كانت مع بدايه حركات التنصير والبعثات فى دول الخليج وقيام اعضاء تلك البعثات وتحت التستر بستار الرحمه والطب والعلم = دس السم بالعسل كان يوزعون على ابناء الخليج وتحديدا البحرين بعض الحلويات وصادف ذلك فى رمضانثم مع تطور الوقت تحولت الى نوع من العاده لدى الاطفال وهى الخلروج بعد الافطار ولبس الملابس الشعبيهالدراعه والبخنق وشنطه من القماش والدوران على بيوت الجيران فى الحى والاحياء القريبه مرددين هذه الاهزوجهقرقع قرقع قرقيعان ام قصير ورميضانعطونا الله يعطيكمبيت مكه يوديكميوديكم لاهاليكمويلحفكم بالجاعدعن المطر والرعدعام عام يا صيامجعلكم تصومونهكله كله بالتمامثم يسلون شسم وليدكم؟كب الكيس على الكيس لولا فلان ماجينايارب تخليه لامهيكبر ويعطيناقاعد على التينهينشر بساتينهقاعد على البمبره فى يده سيف وخنجرهفتقوم ربه البيت بتوزيع المكسرات=حب وسبال وبعض الحلاوهفيكمل الاطفال عساكم من عواده ولا تقطعون العادهوهكذا حتى ينتهون من الحى ثم الاحياء المجاوره يشاركم ابو طبيله الذى يحظى بنصيب الاسدهذا ماكان فى السابق حيث البساطه والعفويه والبراءهاليكم ما اصبح يحدث الاناولا اصبح القريقعان الهم الذى يحمله الكل فيجب ان تكون الفكره غريبه لم يسبقنا لها احد حتى لا يقولون مثل قريقعان بيت فلان= يؤقديمه فكرتهم العام سويناهافمثلا هناك من يعمل قريقعانه عند افخم المحلات مثل باتشى وشكو لاين فهناك سلال القش والقفه والسريدان والاكواب والعلب الكريستال والفضه والبورسلان وغيرهاثم ناتى للبطاقه يجب ان تكون مميزه ومبتكرهفيقومون بتصوير ابنائهم باستديو بالملابس الشعبيه ثم طبعها على بطاقات فاخره وعليها عبارات مثل عساكم من عواده قريقعان000000000000اما اخر الفانتك فهى ان ابناء بعض الطبقات الراقيه ترسل اطفالها وهم فى كامل اناقتهم الشعبيه مع السائق والخادمه حتى يقرقعو على بيوت معينه = مو يطقون بيبان الناس مثل الطرارين والغريب ان هناك عائله مشهوره جدا الله يستر عليها قامت العام الماضى بالتعاقد مع ابو طبيله من احد الاحياء الشعبيه لليله كامله يحى فيها الليله ويطبل لابنائهم مقابل مبلغ وقدره 2000 ريال بدل ما يلف ابنائهم بالشوارعوهناك عائلة قامت بعمل قطيه واجرت صاله للافراح وقد تم صرف تلك الليله ما يقارب 8000 ريال عدا ايجار الصاله

من العادات والتقاليد المتوارثة في مجتمعنا منذ زمن بعيد خلال شهر رمضان تبادل الأطباق التي توجد بها أصناف مختلفة ومتنوعة بين الجيران والأهل والأصدقاء، ولاسيما الأكلات المتصلة بالتراث الشعبي وفي مقدمتها الهريس والثريد. وكان المعتاد أن تطهو السيدات الطعام بأنفسهن ثم يبدأن توزيعه على الجيران.

من العادات والتقاليد المتوارثة في مجتمعنا منذ زمن بعيد خلال شهر رمضان تبادل الأطباق التي توجد بها أصناف مختلفة ومتنوعة بين الجيران والأهل والأصدقاء، ولاسيما الأكلات المتصلة بالتراث الشعبي وفي مقدمتها الهريس والثريد. وكان المعتاد أن تطهو السيدات الطعام بأنفسهن ثم يبدأن توزيعه على الجيران.
أن السيدات يبدأن بإعداد الأطباق في فترة الظهر ليتسنى لهن توزيع بعض أو أغلب ما أعددن من طعام خصوصا المأكولات الشعبية التي يشتهر بها المطبخ الإماراتي خلال هذا الشهر الفضيل.

لابد أن تخرج هذه الأطباق بمظهر لائق لأنها تعكس حرص أصحاب المنزل على جودة الطبخ. وتقوم بتوزيع الأطباق قبل الأذان بعشرين دقيقة أو عشر دقائق على الأقل.

أن الأطفال هم الذين كانوا يوزعون الأطباق على الجيران في الماضي، ولكن الآن أصبحت الخادمة هي من توزع، والأطفال يتهربون من هذه المهمة.

أن السيدات يبدأن بإعداد الأطباق في فترة الظهر ليتسنى لهن توزيع بعض أو أغلب ما أعددن من طعام خصوصا المأكولات الشعبية التي يشتهر بها المطبخ الإماراتي خلال هذا الشهر الفضيل.

لابد أن تخرج هذه الأطباق بمظهر لائق لأنها تعكس حرص أصحاب المنزل على جودة الطبخ. وتقوم بتوزيع الأطباق قبل الأذان بعشرين دقيقة أو عشر دقائق على الأقل.

أن الأطفال هم الذين كانوا يوزعون الأطباق على الجيران في الماضي، ولكن الآن أصبحت الخادمة هي من توزع، والأطفال يتهربون من هذه المهمة.
الخنفروش ::المقادير:3 بيضاتكوب رز مطحونهيل وزعفران وماء ورد منقوع في فنجانملعقة صغيرة خميرة أو بيكنج باودرملعقة صغيرة فانيلياماء للعجنطريقة التحضير:نخفق البيض في إناء ثم نضيف الرز المطحون إليه والهيل والزعفران وماء الورد وباقي المكونات وتخلط مع بعضها البعض ثم يضاف إليها الماء وتعجن ثم يقطع على شكل مثلثات، وتقلى بالسمن على النار حتى يحمر وتعطي لونا ذهبياً...

تحياتي


منال شنبر الغالبي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق